Monday, April 16, 2007

Al-Ahram Weekly | Opinion | Israel's right to be racist

Al-Ahram Weekly Opinion Israel's right to be racist "The matter-of-factness with which the state of Israel claims the right to treat non-Jews as lesser animals is shocking and annuls any move towards peace, writes Joseph Massad*"

Zionism = Racism.

Zionism = Racism. Zionism = Racism "Zionism is a racist ideology, like all nationalisms. The specific racist characteristics are summarised here: labelling them racist should be uncontroversial in itself. However Israel and its supporters are allergic for the label, and that hinders rational assessment of nationalist ideology."

Sunday, April 15, 2007

(DV) Solomon: The Awful Truth About Hilary, Barack, John . . . and Whitewash

(DV) Solomon: The Awful Truth About Hilary, Barack, John . . . and Whitewash The Pentagon’s most likely next target is Iran. Hillary Clinton says “no option can be taken off the table.” Barack Obama says that the Iranian government is “a threat to all of us” and “we should take no option, including military action, off the table.” John Edwards says, “Under no circumstances can Iran be allowed to have nuclear weapons.” And: “We need to keep all options on the table.”

Saturday, April 14, 2007

Can We Explain the War on Iraq by Reading Israel?

Can We Explain the War on Iraq by Reading Israel? "In the end, the Zionist claim to Palestine is as absurd as the hypothetical claim of all converts to Buddhism on Tibet or India, or as the claim of all converts to Islam, be they non-Arab Muslims or non-Saudi Arabs to Saudi Arabia where Islam took root. Consequently Israel, being implanted illegally and anti-historically amidst the Arabs, has to negate the Palestinian existence and dominate the Arabs (by means of U.S. and European weapons, money, and direct intervention), to assert its primacy and power in a way to overcome its sense of historical incongruity and illegitimacy. Reason: as Palestinians invoke the restoration of historical rights, Israel feeling its incongruity, denies them that privilege, as it may curtail or delete its own acquired privilege of power and political existence. This has become especially true after the transformation of Zionism from a movement to unify Jews regardless of nationality to a full-fledged imperialism in cohabitation with the U.S. "

Zionism and Anti-Semitism

Zionism and Anti-Semitism"We implore and beseech our Jewish brethren to realize that the Zionists are not the saviors of the Jewish People and guarantors of their safety, but rather the instigators and original cause of Jewish suffering in the Holy Land and worldwide. The idea that Zionism and the State of “Israel” is the protector of Jews is probably the greatest hoax ever perpetrated on the Jewish People. Indeed, where else since 1945 have Jews been in such physical danger as in the Zionist state?!"

Toward Freedom - A People’s History of Iraq

Toward Freedom - A People’s History of Iraq"Nearly 140,000 U.S. troops are currently in Iraq trying to influence Iraqi history by waging an imperialist war on behalf of U.S. corporate interests. Yet most people in the United States probably didn't learn very much about Iraqi history in their high school social studies courses. Some knowledge of pre-1950 Iraqi history may be of use to U.S. anti-war activists when arguing with opponents of an immediate withdrawal from Iraq."

Iraq's revolt in 1920

Iraq's revolt in 1920: "The parallel between the British occupation of Iraq in 1920 and the United States' occupation of the country now is startling. "

Fight on, Iraqi resistance, for they lied and lied ...

YOU, the American taxpayer, celebrate lies.YOU celebrate deceit.YOU celebrate false heroes and worship a God of War.I and thousands of others have written profusely about the lies that propelled the Iraq war.The lies that some still believe and harbor and export and exploit.There is only resistance now. I support the Iraqi resistance in every attack against the foreign transgressor -- including the mangy Arab terrorist.

Thursday, April 12, 2007

الانتخابات البلدية وخداع الاردنيين

Again this is for whom it may concern,Iam copying and Pasting because this website is not allowed in all Arab government serveres. يستعد المواطنون الاردنيون هذه الايام للانخراط في عملية الانتخابات البلدية والتي من خلالها سيتم اختيار رئيس واعضاء المجالس البلدية لكل محافظة واقليم في كافة انحاء المملكة وعليه فأنه يستلزم من المواطنين الاردنيين الهرولة تجاه صناديق الاقتراع والعمل الجاد لأجل انجاح تلك العملية الديمقراطية الجوعية التي ستسهم في دعم العمل المؤسسي المجتمعي ديمقراطيا وخدميا وستفعل الديمقراطية وممارستها وهذه ما اوصت به الحكومة الاردنية وحفزته وروجت لهليس هناك أية اعتراضات على قضية انتخاب رئيس البلدية في المدينة ولكن الخلاف على الآليات التي تجري بها الانتخابات والصلاحيات الممنوحة لرئيس واعضاء والمجلس البلدي والاهم من ذاك كله هل تتوفر وقائع مادية من شأنها ان تجسد العمل الجماعي الانتخابي او القرارات التي يصدرها المجلس البلدي وهل تتوفر موازنات كافية في تلك البلديات الخربة والمتراكمة الديون لتقديم الخدمة للمواطن والمدينة ام ان الامور مجرد استعراضات وبهرجات يقصد بها الانصراف عن الواقع السياسي والاقتصادي الثقافي الاجتماعي المتردي الذي تتخبط فيه البلاد في بلدية معان على سبيل المثال واذا ما استعرضنا امكانيات االبلدية وهي من اقدم البلديات في الاردن حيث تاسست عام 1898 م نجد ان تلك البلدية غارقة في الديون والازمات وهي لا تستطيع ان تقف على رجليها نظرا للموازنة الخفيفة التي تتلقاها من حكومة الاردن وبالكاد تحاول جاهدة ان تحصل شيئا من الضرائب المترتبة على المواطنين بدون ان تقدم لهم اية خدمة بيئية اوخدمية اومجتمعية وتلك الضرائب لا تكاد تغطي اجور العاملين في البلدية باثمان بخسة وكل اربعة شهور وبالقطارة كما يقولون لا يمكن ابدا تحقق تلك البلديات بوضعها الحالي اية نتائج ايجابية على ارض الواقع بدون توفر اساسات مادية وسلط تنفيذية وتشريعات واقعية تراعي متطلبات المواطنين وبيئتهم فاذا فقد الشرط المادي وبقيت الحال على ما هي عليه كيف اذن يمكن ان يقوم هذا المجلس المنتخب بواجباته وما هوموقفه امام بلدية غارقة في الديون والالتزامات ان تلك الاشكالية بحق صعبة جدا الاشكالية الاخرى هي طبيعة السلطة الممنوحة للرئيس والاعضاء واشكالياتها فالرئيس كان يتم تعيينه من قبل الدولة في السابق تفرزه الدولة بحيث يمثل سياساتها وبرامجها وترسم له الخطوط بتفاصيلها ودقائقها وتمنحه الامتيازات والمنافع المادية والشخصية مقابل تنفيذه لاملاءاتها التي تكون عادة في صالح فئات متنفذة وليست في صالح الشعبايضا تقوم الدولة باضافة اعضاء تنفيذيين وهم مدراء الدوائر في كل محافظة لتضمهم الى اعضاء المجلس البلدي وبذلك تضمن الدولة عدم خروج قرار باغلبية قد يكون في غير صالحها ومصالحها يبدو بان الدولة تصر على ان تكون الانتخابات والتشكيلات عشائرية بحتة يرافقها اثارة للنعرات العشائرية والعصبيات الضيقة النتنة وبذلك تضمن افراز رموز عشائرية لا تمت الى الاصلاح والتنمية بادنى صلة بل تصبح تعبيرا عن السلطة القبلية المستبدة التي تنصهر فيها جميع القيم العصبوية الضيقة وبذلك تفشل عملية الاصلاح والتطوير والتنمية بهذه الطريقة فما بالكم اذا انضمت تلك الاشكاليات الى ديون متراكمة وازمات دفع الاجور للعمال والفساد المالي والاداري الذي تطفح به بلديات المملكة اضافة الى النظام الاداري التقني المتخلف والمترهل في آن واحد ان تلك التشكيلة بعيدة الارتباط عن احداث اية تنمية وتطوير واصلاح في المدن تدخل السلطات في قضية الانتخابات البلدية قضية مفروغ منها فهي تحرك ادواتها العشائرية المرتبطة بها والتي تغدق عليها من الاعطيات والمنح والامتيازات لكي تنفذ اوامرها وسياساتها وتخضع لمعطياتها بدون النظر الى الصالح العام وصالح المواطن وذاك التدخل السافر لا زال ينحى منحى كلاسيكيا يعود بنا الى عصر الاستعمار الانجليزي حينما كان ابو حنيك (كلوب باشا) يحرك غالبية الزعامات الاردنية ويمارس ترويضها لتنفذ املاءات وسياسات الاستعمار البريطاني في الاردن ونعود الى تلك الجماهير المضللة المخدوعة بتلك القضايا الثانوية التي تستهلك جهودها وطاقاتها في الثغاء والنطاح وتشحن فيها روح القطيع الهائم على حاله منقادين الى صناديق الاقتراع بدون أي وعي او بصيرة وتلك الجماهير التي تعاني الامرين وتجهد في الحصول على لقمة العيش وتلهث خلفها وتكدح ليلها ونهارها في مزرعة الحيوانات من اجل الابقاء على مقوماتها الحياتية الانسانية التي تبقيها في حالتها الآدمية في تلك المزرعة الكبيرة غير ان ارباب تلك القطعان هم من يقطفون الثمار ويستولون على انتاج وثروات اولئك المقهورين تارة بسياطهم وتارة باضاليلهم وبرامجهم الخداعية وديمقراطيتهم الجوعيةولننظر ونتابع مسلسل ارتفاع الاسعار هذه الايام الذي يحرق دخول الفئات الكادحة من طبقة عاملة وفئات متوسطة كادحة لتنتفخ البرجوازية التجارية والزراعية والمالية والعقارية ولتتضخم على حساب الجسد الشعبي الهزيل الذي هو اغلى ما يحلبون ويستغلون ويملكون هذا الارتفاع الجنوني الذي اعجز الفقير ان يبتاع اساسيات حياته من الطعام الرديء والحاجيات البسيطة التي لن تقيم اوده وتلك الفتيات اللاتي يواجهن نفس المصير فيتجهن الى البغاء في اوكاره ومراكزه المنتشرة في المدن الاردنية الكبرىان دفع المواطنين الى تلك العملية الانتخابية التي لا تسمن ولا تغني من جوع هو خطوة جديدة لابعادهم عن التفكير في واقعهم الاجتماعي والاقتصادي والسياسي المر والمجهول المستقبل وسبق ان قلنا ان لا وجود لاساسات ومعطيات مادية على ارض الواقع يمكن ان تخدم المواطنين بل سرعان ما يتهاوى اعضاءالمجلس البلدي في هوة الفساد المالي والاداري الذي يجدون سهولة كبيرة في التعاطي معه والتردي في حمأته فالتشريعات القانونية والادارية البيروقراطية المتخلفة كرست لخدمة فئات صغيرة وليس لصالح الشعب عموماان تلك الانتخابات لن تقدم أو تؤخر ما دامت لا تتساوق مع وقائع مادية متحققة على ارض الواقع وتشريعات متساوقة مع صالح الشعب ونظام انتخابي عصري ومتطور من شأنه ان يعبر عن طموحات الشعب وارادته وما دامت القوانين التي تحكم البلديات تكرس للفساد المالي والاداري وتعمل على تسهيله وتشجيعه وما دامت السلطات تتدخل في كل صغيرة وكبيرة لتضمن اخصاء تلك العملية الديمقراطية الجوعية

Wednesday, April 11, 2007

العاملات الآسيويات في الاردن بين تضليل قانون العمل واستغلال مكاتب النخاسة الاردنية

For my readers in Jordan. I had to copy and past this article by من قلم : صالح ابو طويلة because this website can't be accessible in Jordan. تبدأ حياة العامل الحقيقية حين انتهائه من العمل والشغل عند رب العمل فيبحث عن سلوة له واستراحة بسيطة لتعينه على كد العمل وقرف المعاناة من اجل لقمة العيش قد يجد له انيسا في مقهى او أي تجمع اجتماعي في محيطه الذي يعيش فيه فالعامل الاردني او الاجنبي في الاردن قد يتخلص من والاضطهاد لسويعات او اثناء العطلة او الاستراحة بينما الوضع سيكون مختلفا جدا بالنسبة للعاملات الاجنبيات في الاردن وخصوصا خادمات المنازل والقائمات بالاعمال الشبيهة فبحكم العرف الاجتماعي الذي يتميز بالذكورية المطلقة يكون اضطهاد وقهر المراة مضاعفا ومعززا بقوانين واعراف وتقاليد واشكاليات معقدة من شأنها ان تسهل عملية الاستغلال والعبودية وتعيق أي تقدم من شأنه ان يحل بعضا من تلك الشبكة الهائلة من التعقيدات الاقتصادية والاجتماعيةفالعامل المصري المقيم في الاردن على سبيل المثال يستطيع التأقلم شيئا فشيئا مع الاوضاع الاجتماعية والانماط الاقتصادية السائدة في الدولة الاردنية ونقصد بالاوضاع السائدة التكيف مع المعاناة و طبيعة الاستغلال وهضم الحقوق وذلك يعود الى انتماء العامل المصري ربما الى المنظومة العربية بخصائصها الاجتماعية واعرافها وعاداتها وتقاليدها ولغتها اضافة الى الاعداد الكبيرة للمصريين الذين يشكلون جاليات كبيرة ضمن النسيج الاجتماعي الاردني ولعل حالة العامل الاردني تتشابه الى حد كبير مع حالة العمال العرب الاجانب وان كانت ربما اسوأ لكونه يقبع في الدرك الاسفل من سلم الهرم الوظيفي والانتاجي تحت نظام الحد الادنى للأجور الذي لا يكفيه اجرة مسكن يؤويه هو واسرته بينما يستطيع العمال المصريون وغالبيتهم من العزاب ان يتجمعوا في غرف سكنية لتتجزأ عليهم الاجرة او ربما ينتظموا في نظام تشاركي مقنن بشأن توزيع المواد الغذائية والطعام اضافة الى عدم مشاركتهم في الحياة الاجتماعية لكونهم مغتربين مما يخفف عنهم بعض العبء انما لا ينفي عنهم صفة التعرض الى الاستغلال واذا ما عدنا الى العامل الاردني لوجدناه لا يتحصل على الحاجيات الاساسية التي تضمن له الانخراط في المنظومة الآدمية ككائن حياذن فالعمال العرب في الاردن عموما افضل حالا من العمال الاسيويين وخصوصا العاملات في المنازل من عنصر الاناث اللاتي لا يستطعن بحكم اختلاف الجنس والثقافة واللغة والبعد الجغرافي وغيرها من العوامل ان يلجأن الى الشكوى او المطالبة بالمخصصات المالية او الاستدعاء على رب المنزل عندما تتعرض الواحدة منهن لأي أذى او تعذيب اواعتداء جنسي او هضم للحقوق او اية ممارسة اخرى مخالفة لحقوق الانسان العامل والمرأة بشكل خاص ...... غير ان قطاع خدم المنازل وطهاتها وبستانييها الذي يتركزون بكثافة في المناطق الحديثة خاصة في المدن الاردنية الكبرى او ان شئنا اطلقنا عليهم اسم خدم وحواشي وعبيد الطبقة البرجوازية الاردنية والفلسطينية والعراقية التي نزحت مجددا الى الاردن وتموقعت الى جانب اثرياء عمان وتطبعت بطباعهم ان العاملات العربيات في الاردن واللائي يقمن في الغالب بتقديم الخدمة للمنازل بطريقة المقاولة قد لا يتعرضن للاستغلال بالقدر الذي تتعرض له العاملات الاجنبيات الاسيويات فالعاملات العربيات عموما يتخصصن باعمال النظافة والطهي والعناية بالكبار احيانا ويتحدد وقت العمل لهن بالايام وبالساعات بالاتفاق مع رب المنزل مسبقا وان كانت تلك الطريقة تتم مباشرة بين العاملة وصاحب المنزل بخلاف او قد يتم استغلالهن جنسيا من قبل اصحاب الملاهي الليلية ودور المساجاما العاملات الاسيويات- والتي تتجاوز اعدادهن عشرات الآلاف- اللاتي يعانين الأمرين نتيجة لغموض نصوص قانون العمل الاردني وعدم دقته بالاضافة الى تخلي دائرة العاملين في وزارة العمل عن واجباتها الحقيقية تجاه تلك الفئات المستغلة اضافة الى تخلي سفارات تلك الدول التي تتاجر بابنائها باي شكل من الاشكال فلا يتم تحديد زمن العمل وطبيعته ولا يتم تحديد الاستراحات والعطل وقضية نوعية وكمية الغذاء الذي تحتاجه كما لا يتم تحديد مواصفات المأوى والذي غالبا ما يكون في المطبخ أو الأقبية .... نعم يتحدد الوقت الزمني العام بعقد لمدة سنتين غالبا وكما قلنا بدون ان تكون هناك تفصيلات واضحة حول طريقة احتساب الاجور بشكل دقيق في تلك المنازل وبدون بيان شاف للحقوق المتعلقة بهؤلاء الخدم من عطل او استراحات او تقديم علاج أو غذاء او طبيعة المبيت او متابعة شؤونهم وتلقي شكاواهم وقد يدعونا هذا الأمر الى مراجعة قانون الحد الادنى من الاجور وقانون حماية الاجور لنكتشف ان ليست ثمة توضيحات شافية بشأن فئات خدم المنازل وطهاتها وبستانييها والسبب يعود الى ان العمال بكافة فئاتهم ومهاراتهم يختلفون بطبيعة الحال عن فئات خدم المنازل في كثير من القضايا والتفصيلات.. فبعض الخادمات يعملن خمسة عشر ساعة في اليوم والليلة ابتداءا من ساعات الفجر وحتى حلول الظلام وقد يتخلل ساعات العمل الطويلة تلك بعض الوجبات الخفيفة او فتات موائد رب المنزل كما بينت كثير من التقارير والشكاوى لدى وزارة العمل ولذا فالعاملة تغدو ملكا لرب المنزل لمدة سنتين كاملتين مثلا او بحسب العقد يتصرف بها كيف شاء وتتعرض في تلك المدة الى ابشع استغلال من قبله فيعتبرها تحت تصرفه وملكا له وهذا لا يعني ان بعض ارباب المنازل يمنحون تلك العاملات بعض حقوقهن وهذا الامر يرجع الى مزاجية رب المنزلتبدا معاناة العاملة الاسيوية اولا باستغلال مكاتب استقدام العاملات التي تعمل على استغلال العاملات الاسيويات سواء المكاتب الموردة لهذا الرقيق الاسيوي او مكاتب النخاسة المتواجدة في الاردن والذين يصنفون هذا الرقيق ويخضعونه لمعاييرهم ومقاييسهم فعندما تاتي هذه العاملة والتي تكون عادة من الطبقة الريفية الاسيوية التي تتمتع بنصيبها من الامية والجهل والعوز والخوف والخضوع لشروط المستغلين من مضطهدي الرقيق الاسيوي فالمستغلون لتلك الفلاحة البسيطة التي اتي بها من اقصى البلاد وانتزعت من بين يدي أهليها لتوفر لهم لقمة العيش الشحيحة هم مكاتب النخاسة اولا ثم الدولة المصدرة لتلك البضاعة البشرية ثم رب المنزل وهو المستغل المباشر لجهد تلك العاملات غير ان وزارة العمل تستقطع اموالا من تلك المكاتب تحت مسمى الرسوم والرخص فالاموال التي يستوفيها مكتب الاستقدام من رب المنزل والتي يدفع منها جزءا ضئيلا لوزارة العمل هي في الحقيقة ناتجة عن استغلال خدمات تلك العاملة الكادحة المستغلة من قبل رب المنزل لقاء الاستخدام وتقديم الخدمات المنزلية والعمل الشاقهذه هي الاشكالية الرئيسة استغلال العاملة من قبل الدولة المصدرة ومن قبل الدولة المستقبلة ومن قبل مكاتب الاستقدام المشرفة على عملية استرقاق البشر واستعبادهم وسلبهم لآدميتهم في تلك العملية تتم عملية الاستغلال والحرمان من الحقوق والاضطهاد بكافة صنوفه وثم تأتي المعاناة النفسية للعاملة بالدرجة الثانية والتي تتمثل بمعضلة تعلم اللغة التي تجبر على تعلمها جبرا من خلال سيول الاهانات والضرب والقمع من قبل ارباب تلك المنازل واطفالهم ثم تبدأ رحلة المعاناة من اجل لقمة العيش بالعمل الشاق من الطبخ والتنظيف والقيام بالاعمال الدنيئة المرهقة ثم يتبعها العناية بالحدائق رعاية وسقاية .... وقد توعز الى تلك الخادمات القيام بعمليات الشراء من المحلات التجارية وتلك الفرصة توحي لتلك العاملات الى الهروب احيانا الى اي مكان من جحيم العمل الشاق في المنازل ومن جحيم الاضطهاد ولا تخلو الصحف الاردنية اليومية من بلاغات لهروب العاملات الى اي مكان مجهول دونما توضيح لتلك الاسبابايضا تتحمل هذه العاملة ايضا مسؤولية العناية بكبار السن والاطفال والمعاقين احيانا اضافة الى الاعمال الاخرىونستغرب كثيرا عندما نطالع كتابات بعض الصحفيين الاردنيين بشأن تلك الخادمات محذرين من الاثر التربوي السيء الذي تتسبب به تلك الخادمات المسكينات وقد قرأت احدى المضحكات المبكات لكثير من الصحفيين الذي ينددون فقط بترك الاطفال لتلك العاملات ولا ينددون بالعبودية البشرية والاتجار بالبشر وماذا تملك هذه العاملة الاندونيسية الريفية المسكينة من ثقافة دخيلة حتى تفسد تربية ابناء اولئك الاثرياء الذين يتحكمون في مصير البشر ..في حين تحرم تلك العاملة من الكثير من الحقوق فهي ملك لصاحب المنزل اربعا وعشرين ساعة ليس هذا بيت القصيد بل المسألة الملحة هي عدم وجود جهة مختصة تراقب وتتابع احوال تلك العاملات من الناحية النفسية والجسدية والصحية ومن الناحية الانسانية ونيل الحقوق فقانون العمل الاردني لم يفصل التعامل مع تلك الفئة تشريعيا اذ ان الهم الاول والوحيد للمشرع هو ضمان استيفاء الرسوم المستحقة من صاحب مكتب النخاسة البشرية وربط التعامل معه مباشرة باعتبار انه المسؤول الاول عن بضاعته البشرية ولذلك فان ابهام وغموض النص القانوني يتيح لرب المنزل نهب حقوق العامل لديه واستغلاله ابشع استغلال وربما لا يحتسبون الاهانات والاعتداء بالضرب وغيره على اولئك المستضعفات اللائي لايجدن ادوات للتعبير عن سوء المعاملة الا الهروب الى الشوارع في كثير من الاحيان او الصمت على تلك الاهانات والاعتداءات لأنهن محتاجات للقمة العيش الصعبة في الزمن الصعب او الخوف من انقطاع الرزق ان حاولن ان يتقدمن بشكوى بحق رب المنزل والذي يكون في العادة من المتنفذين اجتماعيا واقتصاديا لقد شاءت الصدف ان اتعرف الى الكثير من معاناة العاملات الاسيويات اللاتي يمن عليهن رب المنزل بفتات مائدته وبقايا طعامه ولكن السؤال الذي يطرح نفسه باستغراب .. مقابل هذه المعاناة التي تعيشها تلك العاملات في الغربة والبعد والعيش بين اناس يختلفون لغة وعادات وتقاليد ما هي الجدوى المادية التي ربما تسهم بها تلك الفتيات الصغيرات في رفد ذويهن في الوطن الاصلي وهذا السؤال ينقلنا الى سؤال اعم وهو تقدير الحد الادنى من الاجور التي يقررها القانون الاردني تجاه العمال اردنيهم واجنبيهم كم يبلغيبلغ الحد الادنى من الاجور 110 دنانير هذا هو المقرر الرسمي لكن المخفي اعظم اذ ان الكثير من ارباب العمل يوقعون عقودا وهمية توحي بهذا الاجر بينما العامل يتقاضى اجرا اقل وماذا لو تتبعنا على سبيل المثال المدرسات الاردنيات في المدارس الخاصة اللاتي يتقاضين سبعين اوثمانين دينارا فما نقول عن الاجنبيات الخاضعات الى استغلال واجحاف مضاعف ولكننا على فرض ان تلك الاجرة التي يتم في الغالب خصم قيمة الطعام والمسكن والملبس والدفء منها لتلك العاملات فيضحي نصف هذا المبلغ هو حصيلة شقاء تلك الفئات العريضة التي تقبع في الفلل الفاخرة المبطنة بالاستغلال والاضطهادهل تمارس العاملة حقها في التعلم وممارسة طقوسها وفي سماع الموسيقى وفي تناول الطعام بحرية وفي اخذ فسحة للنوم والراحة ... كلا طبعا فالعاملة هي ملك وتحت تصرف صاحب المنزل كما ينص قانون العمل الاردني ( والعاملة هي فاقدة للاهلية والحرية متى ما ولجت الى بيوت السادة ونعود ونطرح سؤالا آخرا موجها الى اصحاب اللحى من الذين يفتون للناس بحرمة سفر المراة لوحدها بدون محرم وحرمة خلوتها او اقامتها مع رجال اجانب في نفس البيت ماذا بشأن الخادمات اللاتي يقمن بخدمتكن وهن في الغالب فتيات في سن المراهقة مغتربات فهل تنطبق الفتوى عليكم وعليهن ام ان للضرورة احكاماذا كانت بعض مراكز حقوق الانسان في العالم العربي قد اصدرت تقاريرا بشأن نظام الكفيل في المملكة العربية السعودية صنفته في خانة نظام العبودية فماذا نقول بحق تلك الفتيات المستضعفات اللاتي يتم استغلالهن في الاردن بطرق بشعة ومجحفة بحقهن وحق انسانيتهن وهذا التقرير يصف نماذج من واقع العاملات الاجنبيات في الاردن استقيته من وكالة عمون احدى العاملات اعادتها السفارة الاندونيسية لمكتب الاستقدام وسلمتالى كفيلها رغم تعرضها لشتى ضروب التعذيباحدى العاملات: وزارة العمل حفظت شكوتي لان كفيلي"مسؤول إيده طايله"الشوابكة ينفي إهمال المديرية لاية شكوىالحمود : رفض شكوى اقارب الخادمة في المراكز الامنية اجراء غير قانوني.عمون _ سماح ابو دقة ..ضُربت "بالحذاء" وأهينت بالكلام الجارح، ذنبها " كسرت كاسة"، لم يرحمها صاحب المنزل فانهال بضربها بكل ما يملك من قوة، صراخها أيقظ الجيران.. وأنقذها بعد فوات الاوان...ورنيشيا واحدة من عشرات الخادمات اللواتي يتعرضن لإساءة المعاملة داخل المنازل، وغيرها يُلاقى الاعتداء والعنف وهضم الحقوق المالية، مسلسل طالت حلقاته دون ضبط وتفعيل حقيقي لحقوق العاملات الغير اردنيات.قدرات رصدت حالات عديدة لخادمات تعرضن لانواع مختلفة من الاساءة، واستمعت لشكاوى مكاتب إستقدام العاملات، وسألت المسؤولين_ كم عدد الخادمات اللواتي يتعرضن للإساءة ؟ ومن المسؤول عن حماية حقوقهم؟ورنيشيا: جسدي شاهد على معاملة أصحاب المنزل السيئة" اُريد العودة لاحضان امي" هذا ما قالته ورنيشيا بنت تاسويت عندما التقينا بها، كانت جالسة بحزن تستذكر أيامها المؤلمة التي عاشتها عند كفيلها ج.ح، وتستنظر بشغف إستكمال حقوقها لتعود الى بيتها باندونيسيا.قصة عذاب ورنيشيا بدات من سنتين في منزل ج.ح بالكرك، ومعاناتها بدأت منذ اليوم الأول حين وجدت نفسها في مستنقع عملٍ متواصل ، فالعمل يبدأ من الخامسة صباحا وحتى الواحدة ليلاً تتخللها وجبة غداء فقط، عدا عن المعاملة السئية التي تتلقاها من افراد الاسرة، فربة المنزل تنعتها "يا حمارة" وتصفعها على وجهها لأقل خطأ.وتقول ورنيشيا " جسدي شاهد على معاملة أصحاب المنزل السيئة، كنت أُضرب بشكل دائم ولاسباب تافهة، لم أجد الراحة يوماً فالعمل كثير من تنظيف وغسيل وطبخ وعناية الاطفال، أما ربة المنزل فكانت تتركني بالمنزل وحيدة مع الاعمال التي لا تنتهي، ومنعتني من الاطمئان على أهلي والخروج لرؤية صديقاتي ".وتضيف " لم أتحمل الضرب والاهانة، فالكبير والصغير كان يضربني الاطفال كانوا يضربونني بأرجلهم، وفي أخر حادثه ضربني رب المنزل " بالحذاء" حتى سال الدم من يدي وقدماي، ولم يرئف بحالتي، ومن شدة صراخي قام الجيران بإبلاغ مكتب الاستقدام التابع له"خرجت ولم تعدأما "ورسيني" فهي إحدى الخادمات التي إنتهى مصيرها إلى قائمة خرجت ولم تعد، لسوء معاملة كفيلتها أ.ك، فقد هربت مرتين من بيت كفيلتها،و لجئت بالاولى إلى سفارتها الاندونيسية، واشتكت عن سوء معاملتها، فقد اوضح صاحب مكتب إستقدام ورسيني- م.ع- وحشية معاملة الكفيلة أ.ك لها، حيث كانت "تعاملها كحيوان، وتضربها بالعصاه، وتمنعها من إستخدام الماء الساخنة حتى للإستحمام، ووجبتها اليوميية بيضتين فقط، ومخدعها في المطبخ".وبالرغم من ذلك إستطاعت أ.ك إستعادت خادمتها بطرقها الخاصة مرة أخرى، لكن النتيجة انتهت بهروب ورسيني مرة اخرى وللاسف الشديد تكرر المشهد وسلمت من قبل السفارة الاندونيسية الى المكتب وهناك انتزعت من قبل كفيلتها بالقوة بعد تعرضها للضر امام صاحب المكتب وفي الشارع التي اقتيدت به عنوة الى سيارة الكفيلة .كفيل نور ليلى أكرمها بالمعاملة وحرمها من مستحقاتهاأما قصة نور ليلى فمختلفة، المعاملة ممتازة والضيافة من النخب الاول، فالكفيل س.م من الشخصيات المرموقة والمسؤولة، وفر لها الطعام والشراب والمنامة والمعاملة الجيدة، لكن المشكلة في دفع مستحقاتها المالية.وتقول نور ليلى" سئمت من العمل بدون أجر وقررت الهروب من المنزل واللجوء الى سفارتي الاندونيسيه، حيث تم توثيق هروبي وسلمت فيما بعد لمكتب إستقدامي، والذي طالب بدوره بحقوقي المالية من كفيلي س.م، فلم أجد منه سوى المماطلة في البداية بإجابتة، ومن ثم تغيرت لهجته وأصبح يشتم ويهدد(بالطخ والقتل)" وأضافت" قدمت شكوى لوزارة العمل عبر الخط الساخن للمطالبة بحقوقي المالية، وجاء الرد بحفظ الملف، وإغلاق المكتب لمدة يوم واحد، والسبب الكفيل "مسؤول إيده طايله" ".ومع ذلك لم تيأس نور، وقدمت شكوى خطية إلى نقابة أصحاب مكاتب استقدام واستخدام العاملين في المنازل في تاريخ 14/12/2006، وهي تنتظر الرد حتى الآن.واتي أكيار ضحية أخرى تتعرض للضرب بشكل يومي، تعمل لدى كفيلها س.ج.ع منذ عشرة شهور لم تتقاضى خلالها أي راتب، إضافة للمعاملة السيئة التي تتلقاها.واتي نقلت معاناتها سراً لابنة عمها العاملة في إحدى المنازل بعمان، من خلال إتصال هاتفي لم تستطع إتمامه لكشف أمرها، فقد ضربت حينها ومنعت من إتمام المكالمة التي باحت خلالها تعرضها للضرب اليومي، والمنع من الاستحمام واستخدام الصابون، عدا عن تناول وجبات الطعام بمقادير محدودة وقليلة .بدورها قامت ابنة عمة واتي بإبلاغ مركز الشركة عن حجرها وتعرضها للضرب اليومي، المركز رفض توثيق البلاغ، بحجة أن اليلاغ يجب أن يكون مقدم من الخادمة(واتي) شخصياً!

The Zionist Plan for the Middle East

The Zionist Plan for the Middle East This is not a new idea, nor does it surface for the first time in Zionist strategic thinking. Indeed, fragmenting all Arab states into smaller units has been a recurrent theme. This theme has been documented on a very modest scale in the AAUG publication, Israel's Sacred Terrorism (1980), by Livia Rokach. Based on the memoirs of Moshe Sharett, former Prime Minister of Israel, Rokach's study documents, in convincing detail, the Zionist plan as it applies to Lebanon and as it was prepared in the mid-fifties.

"A determined critic of Israel's apartheid"

"A determined critic of Israel's apartheid"

Friday, April 6, 2007

Paschal Greetings ;By Israel Adam Shamir

"Was it good or bad in Egypt for the people of Israel? The Bible leaves the reader confused. On one hand, they were enslaved and had to built the cities in fear of the brutal overseer’s whip. Exodus 5:7-19 tells that the Pharaoh ceased to provide them with straw to make bricks of (even to this day they mix straw and clay to make bricks in the Nile Valley) and they ran around gathering stubble and straw for the quota of bricks remained as it was. Whenever they would say: “We would rather go and pray”, the Pharaoh would answer: you say so because you are idle, you have too much time on your hands; hurry, do your job, deliver more bricks! And they were beaten to work harder and faster. A legend (“midrash”) tells of a pregnant woman who was mixing straw and clay for bricks, worked hard, and when she gave birth, her child fell into the pit and was made into a brick. This brick was taken up to heaven and laid at the feet of God. On the other hand, in the desert, the Israelites complained that they had left the flesh-pots of Egypt, the land of plenty, where they had everything they ever could wish - for the hardships of desert life. So what it was – a cruel bondage or prosperity? This contradiction can’t be settled convincingly, unless one understands that the story of Exodus is an extended metaphor. The bondage is the bondage of flesh, of our everyday life, of pursuit of things. The Pharaoh, call him Satan, or Consumer spirit, demands from us to make more and more bricks, to earn more money, so we will forget about God. Every day we sacrifice some time of our children (“turn them into bricks”) for instead of attending to them we work more to pay mortgage, this is the quota of bricks, to repay for the car credit, and what not. And from time to time we go to a nice candle-lit restaurant on the seaside for a good meal – this is the fleshpots."

Wednesday, April 4, 2007

معاناة المسيحية في العراق Suffering of Christain community In Iraq

Under The Holly Tree

Under The Holly Tree: "The Unrecognized‘ is a short documentary which highlights the plight of Palestinian Arab Bedouin citizens of Israel living in the Naqab (Negev) desert, many of whom were forced off their lands following the establishment of the state in 1948. Approximately 70,000 now live in the poverty of ‘unrecognized villages’, where they are denied essential public services and face fundamental human rights violations due to institutionalized discrimination."

That’s President Katzav, accused of sexual harassment and rape by 8, and now more, women… but still in office. Doesn’t seem to bother those Righteous

"That’s President Katzav, accused of sexual harassment and rape by 8, and now more, women… but still in office. Doesn’t seem to bother those Righteous Christians who were out for Clinton’s hide, nor the women in the US Congress, nor Mrs. Merkel, not to mention the Israeli women… what’s a little rape among friends??"

Israeli settler"God gave it to me and Fuck you"

Sunday, April 1, 2007

Bush's Private Army

"Produced by the US magazine The Nation. No one knows for sure, but it's believed that as much as 40% of the military budget goes to private contractors including private armies. There are thousands of private mercenaries operating on behalf of the US in Iraq and elsewhere around the world. Nearly 1,000 have been killed in Iraq alone, but their casualties are not counted. Nor has Congress been able to discover exactly how many mercenaries the US employs there. One of these firms, Blackwater USA, a big supporter of George Bush, is now deploying in the US. They were present in New Orleans after the levee collapses."