Thursday, July 26, 2007

لا شيء اسمه جامعة مجانية في الأردن

نبذه عن الحياه السياسيه في ألاردن.بقلم ثائر غندور

Talal Abu Ghazaleh's fight against Amman municipality and Mini Harirالصلبطجي

Iam hoping that some Jordanian Bloggers will pick this story and write about it, Mini Haririالصلبطجي and Amman municipality are gang up with eash other against Jordanian business men such as , Talal Abu Ghazaleh From Dr As'ad Abu Khalil Blog"A friend in Jordan sent me this. "Attached is a photograph I took of the two buildings in Amman belonging to Talal Abu Ghazaleh that have now been forcibly expropriated by the Amman municipality on behalf of Hariri in order to build an access road to the Solidere-style Abdali development. As you recall, Abu Ghazaleh resisted all attempts at intimidation to force him to sell. His son told Baha al-Hariri: 'if you sell me your father's house in Quraytim, then I will sell you my father's headquarters in Amman."As is now typical in Jordan, the state authorities were mobilized on behalf of private interests, and expropriation orders have now been issued for the buildings. He can appeal after sixty days. Abu Ghazaleh is planning to fight to the last, as you can see from the signs. Government workers have removed the signs more than once, and Abu Ghazaleh has put them back up. He is planning to keep people in the buildings night and day in case the bulldozers come. Abu Ghazaleh, originally from Jaffa (and expelled in 1948), is a self-made business man with the most highly respected accounting firm in the Middle East. He employs hundreds of people in Jordan alone and I know for a fact that he employs many people from poor backgrounds strictly on merit. In 1991 he was forced out of Kuwait, and now he is fighting again in Amman. You can imagine that if this is the struggle a prominent and wealthy businessman must put up, with no guarantee of success, then what chance does the ordinary citizen ever have to defend her rights?""

Wednesday, July 25, 2007

Friday, July 20, 2007

Welcome to Democratic Iraq

http://www.iraqsnuclearmirage.com/Media/Kurdish%20police%20in%20Kirkuk%20kill%20an%20Arab.wmv Watch Bishmerga Kurdish thugs murder an Arab civilian.

Blackwater: Shadow Army,Are we also privatising wars?

That's how the American Army wins the heart and mind of the Iraqis

Thursday, July 19, 2007

الأخبار - ثقافة و فن - مئات الكتب الممنوعة تنتظر

الأخبار - ثقافة و فن - مئات الكتب الممنوعة تنتظر Why over the years Jordanian Government banned books and literature from the people,what makes "our" governments bann books from us?

Wednesday, July 18, 2007

Uzodinma Iweala - Stop Trying To 'Save' Africa - washingtonpost.com

Uzodinma Iweala - Stop Trying To 'Save' Africa - washingtonpost.com "It seems that these days, wracked by guilt at the humanitarian crisis it has created in the Middle East, the West has turned to Africa for redemption. Idealistic college students, celebrities such as Bob Geldof and politicians such as Tony Blair have all made bringing light to the dark continent their mission. They fly in for internships and fact-finding missions or to pick out children to adopt in much the same way my friends and I in New York take the subway to the pound to adopt stray dogs."

former chief of Jordanian intelligence, Nadhir Rashid's book has been removed from the shelves every where

Why book of Nadhir Rashid,former Jordanian intelligence services chief has been removed from shelves everywhere??you can download pdf version to read it. According toAs'ad Abu Khalil,professor of political science at California State University, Stanislaus and visiting professor at UC, Berkeley."the book by former chief of Jordanian intelligence, Nadhir Rashid, has been taken off the shelves everywhere. Yesterday, I visited the publisher, As-Saqi books. I asked them and they confirmed that it is has been taken off the shelves. The Jordanian mukhabarat managed to resort to some legal maneuver (Jordan is a country based on the rule of law as you know) to withdraw the book."

Friday, July 13, 2007

Oslo Agreements and Maps between Palestanians and Israel are for sale now.

فكوا الجنازير عن أقدام أسرانا واطلقوا سراحهم

لماذا أسرانا ؟ مثل سلطان العجلوني سلام يوسف سلامة أبو غليون و خالد عبد الرازق أبو غليون و أمين عبد الكريم الصانع يزج بهم في السجون ألاردنيه بعد ألافراج عنهم من السجون ألصهيونيه ألأ يكفي التعديب والتنكيل بهم لمذه ثمانيه عشره عامأ... من هذا المنبر ,أطلب من كل شريف وشريفه ومن كل الشعب ألاردني والعربي وكل أنسان حر عنده الضمير الحي بلمطالبه بلفراج عن هولاء الاسري فورأ بدون أي قيد وشرط..... ؟

Thursday, July 12, 2007

Truthdig - Reports - Iraq Vets Break Silence on Devastating Realities of War

Truthdig - Reports - Iraq Vets Break Silence on Devastating Realities of War

بالله عليكم ما الفرق بين السجون الأردنية والسجون الإسرائيلية ؟

من قلم : سعود السبعاني
الأسرى الأردنيين بدل من أن يستقبلوهم بالورود رموهم في غياهب السجون !؟
من يتابع سياسة ربوت الأردن عبد الله الثاني يصل إلى نتيجة مفادها أن هذا الشخص حاقد وموتور , ويتصرف بخبث ولؤم لم يسبقه عليه أحد من قبل , ويسعى بكل الوسائل والطرق لإيذاء الشعب الأردني وإتعاسه , ويستميت في إذلاله والنيل من كرامته وحريته !؟ وباتت تصرفاته تأتي كردود أفعال ناقمة على كل من أراد أن يُقدم خدمة لهذا الشعب المغلوب على أمره , ففي الأيام الماضية طبلت وسائل الإعلام الأردنية لما قيل عن صفقة تسليم الأسرى الأردنيين الأربعة وليس السجناء كما يدعونهم في أعلامهم الخائب , لأنهم ذهبوا لمقاتلة العدو ولم يذهبوا للسرقة أو الاعتداء على أحد , بل أن من استباح واعتدى على فلسطين وشعب فلسطين هُم أولئك الصهاينة الإسرائيليين أصدقاء وحلفاء ذلك القزم الإمبريالي اللعين . ففي عام 1990 م خطط ثلاثة من أبطال الأردن بالهجوم على أحدى ثكنات الصهاينة عبر غور الأردن , ومن خلال أمكانتهم المتواضعة وخلسة من كلاب أبو حسين التي كانت ومازالت تحرس مملكة يهوذا , وكان هؤلاء الشباب هم كل من : سلام يوسف سلامة أبو غليون و خالد عبد الرازق أبو غليون و أمين عبد الكريم الصانع . وقد اشتبكوا مع قوة عسكرية إسرائيلية أدى إلى مقتل جندي إسرائيلي وإصابة بعض الصهاينة , وتم القبض عليهم ومن ثم حكموا بالمؤبد وقد قضى هؤلاء الأسرى فترة 90 % من مدة الحكم , لأنهم قد أتموا الآن مدة 17 عام في السجون الإسرائيلية !؟ وأما الأسير الرابع فهو سلطان طه محمد العجلوني فقد الحدود هو أيضاً بعد مرور خمسة أيام فقط على تلك العملية , فهجم هذا البطل الأردني المغوار وبمفرده على أحد مواقع الجيش الإسرائيلي المُحتل في معسكر " داميـة " الصهيوني وأستطاع في تلك العملية أن يقتل جندي إسرائيلي , وتم القبض عليه والحكم عليه أيضاً بالمؤبد , ولم يتعدى عمره آنذاك الـ 18عام , وقد أمضى هو الآخر من فترة محكوميته 17 عام !؟ وقد عانى هؤلاء الأسرى الأشاوس من أقسى وسائل التنكيل والتعذيب ونالهم الكثير من الأذى والإذلال والمعاملة السيئة وكذلك الإهمال الحكومي الأردني المُتعمد , لأن النظام الأردني يُريد أن يجعل منهم درساً وعبرةً لمن أعتبر ذلك النظام الذي كان يتغنى بمعاهدة وادي عربة , فلم يُكلف نفسه لكي يطلق سراحهم أو على الأقل يزورهم ويطلع على أحوالهم الصحية , عن طريق سفارة الأردن في تل أبيب !؟ وللأسف فأن جينات هؤلاء الشبان الوراثية لن تتكرر أو تُستنسخ لدى بعض الانهزاميين ممن هم في الداخل , فقد كان هؤلاء الأبطال يُعانون أقسى المعاناة في سجن هـداريـم الإسرائيلي , حيث كان السجانون يتعاملون معهم بأشد الوسائل تنكيلاً وعنفاً , ولم يُراعي أوضاعهم الصحية وخصوصاً حالة الأسير سلطان العجلوني الذي كان يُعاني من مرض قرحة المعدة الحاد وكانوا يمنعون عليه الدواء الخاص بمرضه ولا يجد سوى بعض الحبوب المهدئة العادية , بينما الحكومة الأردنية الهامشية لم تأبه لأبناء الأردن الذين كانوا يعانون الويلات , بل كانت تجلب الغروبات السياحية الإسرائيلية لتُدنس الأرض التي جاء منها هؤلاء الأبطال للذود عن كرامة أخوتهم في فلسطين المُحتلة !؟ ومن يدري كم من جلاد صهيوني وحارس إسرائيلي وضابطاً في تلك السجون ممن كانوا يُعذبون هؤلاء الأردنيين الأبطال , وبعد أيام قليلة تجدهم يأتون للأردن يقضون أوقات عطلتهم سياحةً ولهواً في البتراء وجرش وغيرها من فنادق ومناطق الأردن الأثرية !؟ وعندما أُشيع بأن حزب الله أراد أن يضم أسماء هؤلاء الأسرى الأردنيين الأربعة ضمن اللائحة الأولى التي تمت لاحقاً قبل عامين تقريباً في عملية التبادل التي تمت بواسطة ألمانيا , جن جنون هذا القزم الإمبريالي عبد الله الثاني حينها واستمات في عرقل تلك الصفقة , ربما خوفاً من ظهوره أمام الشعب بمظهر الملك العاجز والعميل الضعيف الذي لم يأبه لمصير رعاياه , وبالمقابل فهناك من ينتخي لمواطنيه من الخارج ومن حزب وليس دولة !؟ وعندما تردد أخيراً بأن حسن نصر الله قد أضاف أسماء الأردنيين الأربعة ضمن اللائحة الحالية في عملية التبادل المُرتقبة مع إسرائيل خصوصاً بعد مناشدة هؤلاء الأسرى الأردنيين لحزب الله بأن يضمهم لتلك اللائحة , بعد أن يأسوا من حكومة الربوت الأردني العميل . فسارع عبد الله الثاني بتحويل مكان اعتقال هؤلاء الأسرى الأشاوس من سجن هـداريـم الإسرائيلي إلى أحد سجونه السرية شمال الأردن !؟ وبدلاً من أن يُستقبل هؤلاء الأبطال الشجعان بمواكب الفرح ومضايف البدو وخيم الاحتفالات كالتي نصبها الملك الأردني حينما أستقبل قرينه الأهبل ملك السعودية عبد الله بن عبد العزيز , تم الزج بهم بأحد سجون جلالته , وقد ألبسهم الملابس الخاصة بالمساجين وعتاة المُجرمين حتى لا يغضب منه حبيبه إيهود أولمرت !؟ والمصيبة أن بعض أفراد هذا الشعب أصبحوا نسخاً شبيهةً بمليكهم المأفون ففقدوا الإحساس وأصبحوا مُغيبين عن الواقع ومُجردين من المشاعر وباتوا كالببغاء يُرددون ما يقوله لهم مولاهم الهامشي الآشر !؟ فبدلاً من أن يستقبلون هؤلاء الأبطال بالورود ونثر الأرز على رؤوسهم الكريمة ويكرمونهم ويحتفون بهم , كما تفعل عادة الدول الحُرة والمُستقلة والشعوب المُحترمة التي تستقبل أبطالهم من أسر وسجون الأعداء !؟ ظهروا يرقصون ويدبكون لأن مدينة البتراء التأريخية تم إختيارها كثاني عجيبة من عجائب الدنيا !؟ وبصراحة بعد تلك المفارقة العجيبة بين إهمال وتعمد عدم استقبال هؤلاء الأبطال من قبل الحكومة الأردنية , أولئك الشباب الذين ضحوا بأعمارهم وشبابهم من أجل فلسطين والقدس ولأجل رفعة سمعة واسم طنهم عالياً , ومن ثم انشغالهم ثم احتفالهم الغامر في تصفيات عجائب الدنيا السبع تلك !؟ فتستحق هذه الدولة بأن تفوز بأغرب وأعجب حكومة مغسولة من الكرامة وفاقدة للأهلية , بل ويستحقون أن يدخلون في كتاب غينس للأرقام القياسية في اللؤم وسوء الطوية وقلة الأصل والمعروف , كونهم لا يُقدرون أبطالهم الحقيقيين ويحتقرون أبناء وطنهم النُجباء , والدليل أنهم نقلونهم من سجون الأعداء في الجانب الآخر , ووضعوهم في سجن محلي وطني هامشي !؟ فيا للعار ويا للسخرية الأقدار وسحقاً لهؤلاء الأدوات والأمعات من العملاء الصغار . المُضحك أن جلالة حفيد إليزابيث لم يسمح له أسياده الصهاينة بإصدار عفواً ملكياً عن هؤلاء الأسرى الذين تسلمهم وزج بهم مرةً أُخرى في غياهب سجونه اللعينة , وذلك حسب الاتفاقية المُهينة التي قبل فيها من أجل نقل هؤلاء الأسرى لسجونه , وقد تعهد بعدم أطلاق سراحهم إلا بعد مرور عام ونصف على بقائهم في السجون الأردنية , أي في نهاية 2008 !؟ ألم أقل لكم بأن هذا الملك الأردني المُراهق ما هو إلا مُجرد ربوت هامشي خائب ويتم تحريكه بالرموت كونترول من تل أبيب !؟ وكل هذه الضجة الإعلامية الأردنية والصخب النفاقي الممجوج في صحافتهم الصفراء عن عملية نقل الأسرى الأردنيين إلى مُعتقلات ابن أنطوانيت , ليس حباً بهؤلاء الأسرى الأبطال و ليس شفقةً على أسرهم وعوائلهم , بل من أجل سحب البساط من تحت أقدام حزب الله , حيث ترددت أخبار بأن حسن نصر الله ينوي إضافة أسمائهم ضمن الصفقة الجديدة في عملية تبادل الأسرى مع إسرائيل !؟ لكن السؤال المُحير إذا كان الملك خائن وملعون وأبن ستين كلب , وحكومته نكرة وفاجرة تابعةً ذليلة لسيدها جلالة الربوت ؟ إذن أين هُم شرفاء الأردن , وأين ذهبت أحزاب المُعارضة المزعومة وأين هُم الوطنيين والأحرار في هذه البلاد الأردنية , صدقاً عندما شاهدت كيف توانى وتخلى هؤلاء القوم عن الدكتور أحمد العبادي الذي كان يُطالب لهم بحقوقهم الشرعية وضحى من أجلهم , ومع هذا خذلوه وتوانوا عن نصرته , وصلت إلى نتيجة مفادها أنني أنفخ في قربة مخرومة !؟ ولكن عزائي بأن الخير يبقى في القلة وإن كانت قلة . والحرية للأسرى الأردنيين الأربعة في سجون مُهلك الأردن , وكذلك الحرية للدكتور أحمد عويدي العبادي , وأيضاً الحرية لكل السجناء الأبرياء في المُعتقلات الأردنية .

Wednesday, July 11, 2007

ملحق خاص من جريده ألاخبار عن الحرب السادسه الي من يهمه الامر

ملحق خاص من جريده ألاخبار عن الحرب السادسه الي من يهمه الامر ...ولادة من غير حمل بقلم الصحفي الراحل جوزيف سماحه....واقائع من عمليه"الوعد الصادق"بقلم ابراهيم الامين...نداء هنيبعل{ يطلق من جديد بعد فوات الأوان بقلم محمد بدير...سمير القنطار من وراء القضبان :كيف أساءت إسرائيل إدارة حرب لبنان الثانية؟ الكاتب:إفرايم عنبار بروفسور في الدراسات السياسية في جامعة بار إيلانو مدير مركز بيغن- السادات للدراسات الاستراتيجية

وهبنا في الاردن ملكا وبهلوانا

"من قلم : وليد عثمان شيشاني وهبنا أنفسنا في الأردن ملكا وبهلوانا، حقيقة لا مجازا، عندنا ملك لا يفهم من الملك إلا النهب والسلب وإحتقار القانون والشعب، كما بلانا الله بفرق موسيقية وسحيجة ومطبلين ومزمرين لهذا الملك وبهلوانه، يشيدون بخوارقه وإنجازاته الوهمية، معتقدين أن بناء القصور والفنادق وبيوت الدعارة في عمان ،إنجازات قومية ووطنية في الأردن . عجبا لمن يغمض عينيه ولا يحب أن يرى واقع الفقر والعوز المحيق بالشعب ،ومن يسد أذنيه عن سماع أصوات المستغيثين الصابرين على مصائب هذا الملك وظلم مخابراته وتياسة المطبلين والمزمرين له.فإذا ما تكلم حر من أحرار الوطن ، وطالب بإحترام القانون والمحافظة على حق الشعب من الحرية والعيش الكريم،وإيقاف الفساد والسلب والنهب ، سرعان ما تنبري له أجهزة الملك ،متهمة إياه بالخيانة والعقوق والولاء للأجنبي ، وينتهي به المطاف في السجن، ولا يخرج إلا بعد أن يركع الشعب للملك ويجدد الولاء له ،وبمسرحية هزيلة تظهر أصالة مزيفة ومفقودة،وكرم وهمي كاذب للملك ، وقدرات خيالية وهتشكوكية لأجهزة الملك من مخابرات وأمن وداخلية وخارجية ، وكل ذلك لأرهاب الشعب وإذلاله وتبقى أجهزة الملك الأعلامية تشيد بإنتصارات الملك وإنجازاته ، ولأكمال المسرحية تتحرك قوافل الخير الهاشمية ،حاملة المواد التموينية المأخوذة غصبا من التجار لتوزع على القرى النائية وبتغطية إعلامية ليراها الشعب ، ثم يتبعها مكرمات ملكية بالعفو عن بعض اللصوص والمجرمين الذين يتعهدون بالتعاون مع المخابرات ضد الشعب ،وللفساد والنميمة بين المواطنين . فأشد ما يخيف المخابرات هو أن يحب المواطن أخاه المواطن.أما أن تدعي أجهزة الملك بأن الأردن بلد ديمقراطي ،ولا تزال سجونها مليئة بالأحرار والشرفاء من أبناء الشعب ، فذلك هو الضحك على العالم ،وليس على الشعب فقط. فكم من صحيفة يسجن محررها؟ وكم من صحفي يتبهدل كل يوم؟ وكم من مطالب بالحرية وحقوق الأنسان لا زال معتقلا مثل الدكتور أحمد العبادي، الذي إجتاز الخط الوهمي الأحمر ،وطالب الملك بإحترام القانون ودفع الضرائب عن أمواله وممتلكاته،ثم إحترام الشعب الذي لولاه لما كان الملك ملكا. فتلك هي ديمقراطية الملك وبهلوانه، أية ديمقراطية هذه؟ أن يعين رئيس الوزراء والوزراء والنواب والأعيان تعيينا من الملك؟ أن يقود الملك سياسة البلادمنفرداهو والبهلوان ؟ أن يبيع أراضي خزينة الدولة للأغراب،تحت مسمى الأستثمار؟نعلم أن الأردن بلد محدود الأمكانيات ، فهل معنى ذلك أنه يجب بيعه؟ وماذا عن الشعب وماذا سيحل به؟

Ciechanover Report on Mish'al Affair

Ciechanover Report on Mish'al Affair "Description of the Operation On September 25, 1997, the Mosad agents waited at the entrance of the Hamas offices in Amman, with the intention of assassinating Khalid Mish'al. They succeeded in injuring him, using a lethal substance. However, immediately afterwards, Khalid Mish'al's personal chauffeur and a security guard intervened. The chauffeur, who saw what was happening, hit the agent with a newspaper on his hand. The security guard began to chase the agents, and was able to note the license plate number of the car in which they had escaped, and boarded a passing car in order to pursue them. The agents were unaware that they were being followed. After some 300 meters, they stopped their car and left it. The security guard chased them and, with the help of a plainclothes policeman, managed to overpower and apprehend them. The agents were driven by the policeman and the security guard in a taxi to the nearest police station, and placed under arrest. When news of the agents' arrest broke in Israel, the Head of the Mosad flew to Jordan, with the Prime Minister's consent, in order to report the events to the King in person, bringing with him an antidote to treat Khalid Mish'al."

Monday, July 2, 2007

Subverting democracy

Pious words about promoting democracy in the Middle East are belied by the long history of US machinations, argues Joseph Massad*

Israël Shahak ,One of the best thinkers there is on the question of Palestine

"According to the Jewish religion, the murder of a Jew is a capital offence and one of the three most heinous sins (the other two being idolatry and adultery). Jewish religious courts and secular authorities are commanded to punish, even beyond the limits of the ordinary administration of justice, anyone guilty of murdering a Jew. A Jew who indirectly causes the death of another Jew is, however, only guilty of what talmudic law calls a sin against the "laws of Heaven", to be punished by God rather than by man. When the victim is a Gentile, the position is quite different. A Jew who murders a Gentile is guilty only of a sin against the laws of Heaven, not punishable by a court (Maimonides, Mishneh Torah,"Laws on Murderers" 2,11 ; Talmudic Encyclopedia, "Goy".). To cause indirectly the death of a Gentile is not sin at all (R. Yo'el Sirkis, Bayit Hadash, commentary on Beyt Josef, "Yoreh De'ah 158. ...). ... All this has a direct and practical relevance to the realities of the State of Israel. Althought the state's criminal laws make no distinction between Jew and Gentile, such distinction is certainely made by Orthodox rabbis, who in guiding their flock follow the Halakhah. Of special importance is the advice they give to religious soldiers. Ibidem, p.75-76."